[size=24]غالباً ما تبحث المرأة عن الجديد في عالم الأزياء والموضة ولا تنتبه إلى المخاطر الصحية التي قد تواجهها، نتيجة ارتداء بعض الملابس، كالملابس الضيقة والجينز والكعب العالي وبعض الإكسسوارات.
فقد أثبتت دراسة بريطانية حديثة أن ارتداء الكعب العالي باستمرار، وحمل حقائب اليد الثقيلة والضخمة بشكل منتظم وكذلك ارتداء الإكسسوارات كبيرة الحجم يسبب أضراراً صحية.
فعلى الرغم من أن ارتفاع الكعب أحياناً يكون مريحاً أو مقبولاً، إلا أن ارتداءه باستمرار يسبب ألماً شديداً في باطن القدم والكعب، كما يؤدي إلى التهاب الأوتار التي تصل ما بين عظم الكعب وقاعدة الساق، الذي يؤدي بدوره إلى قِصَر في عضلة الساق وألم وتورم.
أما ارتداء القلادات الثقيلة مع حمل حقائب اليد فيسبب انحناء في العمود الفقري، حيث يؤدي هذا المظهر إلى إجبار الرأس على الميل إلى الأمام، ويضع ذلك ضغطًا على العنق وفقرات الظهر ما يؤدي إلى حدوث تشنجات في الظهر والشعور بآلام شديدة على المدى الطويل وضمور الدسك .
ويقدر الحد الأقصى لوزن حقيبة اليد بنحو 2 - 3 بالمئة من وزن الشخص، في حين يجب تبديل وضع الحقيبة على الكتفين لتخفيف الضغط عن كل منهما.
كذلك يؤثر ارتداء الملابس الضيقة كالجينز وغيره، على الخصوبة عند النساء كما يؤثر على أعصاب الظهر والساقين، والدورة الدموية، ما يزيد من فرص التعرض للإصابة بالدوالي المعروف بالفاريس. [/size]
فقد أثبتت دراسة بريطانية حديثة أن ارتداء الكعب العالي باستمرار، وحمل حقائب اليد الثقيلة والضخمة بشكل منتظم وكذلك ارتداء الإكسسوارات كبيرة الحجم يسبب أضراراً صحية.
فعلى الرغم من أن ارتفاع الكعب أحياناً يكون مريحاً أو مقبولاً، إلا أن ارتداءه باستمرار يسبب ألماً شديداً في باطن القدم والكعب، كما يؤدي إلى التهاب الأوتار التي تصل ما بين عظم الكعب وقاعدة الساق، الذي يؤدي بدوره إلى قِصَر في عضلة الساق وألم وتورم.
أما ارتداء القلادات الثقيلة مع حمل حقائب اليد فيسبب انحناء في العمود الفقري، حيث يؤدي هذا المظهر إلى إجبار الرأس على الميل إلى الأمام، ويضع ذلك ضغطًا على العنق وفقرات الظهر ما يؤدي إلى حدوث تشنجات في الظهر والشعور بآلام شديدة على المدى الطويل وضمور الدسك .
ويقدر الحد الأقصى لوزن حقيبة اليد بنحو 2 - 3 بالمئة من وزن الشخص، في حين يجب تبديل وضع الحقيبة على الكتفين لتخفيف الضغط عن كل منهما.
كذلك يؤثر ارتداء الملابس الضيقة كالجينز وغيره، على الخصوبة عند النساء كما يؤثر على أعصاب الظهر والساقين، والدورة الدموية، ما يزيد من فرص التعرض للإصابة بالدوالي المعروف بالفاريس. [/size]
